في ظل التوترات المتواصل التي تعيشها تونس بسبب الازمة الاقتصادية والسياسية، و رغم يقظة المؤسسة الأمنية والعسكرية، لا تزال العناصر الإرهابية و أطراف داخلية وخارجية ، تواصل مخططاتها العبثية في البلاد من أجل تعطيل مسيرة الاستقرار السياسي.
بعدما تسلّم الرئيس التونسي قيس سعيّد، اليوم الاثنين، مسودة الدستور الجديد الذي سيعرض على استفتاء شعبي يوم 25 يوليو/تموز المقبل، أوضح أن المشروع ليس نهائياً.