وصاح دولي تشاند في مكتب الحكومة "أنا على قيد الحياة!"، على ما ذكرت وسائل إعلام محلية، أمس.
وصرح "لم أعد أتلقى معاشاً تقاعدياً منذ مارس لأنّ السجلات الحكومية تظهر أنني توفيت"، مضيفاً "أحاول منذ ذلك الحين عبثاً أن أثبت أنني لا أزال على قيد الحياة".
من جهته، أوضح المرشد الاجتماعي نافين جايهند الذي كان من بين عشرات الأشخاص المنضمين إلى موكب الزفاف المزيّف، أنه علم بقصة تشاند وقرر أن يساعده.
وﺃكد لوكالة "فرانس برس" "اتصلنا بمكاتب حكومية مختلفة، حتى إننا عقدنا مؤتمراً صحافياً لكن من دون جدوى"، مضيفاً "ثم فكّرنا في تنظيم موكب زفاف مزيف كوسيلة لجذب الانتباه" حول قضية تشاند.
وأشار إلى أنه تلقى منذ تلك الواقعة اتصالات من أشخاص عدة يواجهون مسألة مشابهة، بعدما لاقى مقطع فيديو يظهر موكب زفاف تشاند المزيف انتشاراً كبيراً في مواقع التواصل.