لكنها اختارت الطريقة التي تلجأ إليها دائما من أجل الرد على ما يشاع بحقها، من خلال دردشة أجرتها مع محبيها عبر "انستغرام"، وأطلقت من خلالها بعض الرسائل الحاسمة.
شيرين طلبت من محبيها توجيه أسئلة إليها كي تجيب عنها في حوارها معهم، وبالفعل تلقت أسئلة بعضها فني والآخر شخصي، لكنها طمأنت الجميع على حالها.
وفيما يخص علاقتها بحسام حبيب ردت بشكل قاطع قائلة "أساس الجواز والطلاق الإشهار.. لو كنت رجعت كنت هقول"، وتلقت سؤالا آخر يقول إنها عادت لزوجها بالفعل وإنها حامل ولكنها تكذب على الجمهور، وهو ما دفعها للرد قائلة "ليه أعمل كده في السر؟"، وتمنت الهداية لمن أرسلت السؤال.
وكشفت شيرين عن كونها تكره في نفسها التسرع، مشيرة إلى أنها لا تتحدث عن أزماتها الشخصية مطلقا، ولكنها على الرغم من ذلك تجدها نشرت دون أن تدري كيف وقع هذا.
وردا على سؤال حول الزواج من جديد، أجابت "في الوقت ده أكيد هقول لا"، لتعلن بعدها عن رؤيتها لتعريف الرجل قائلة "هو اللي تحسيه وهو في حضنك ابنك.. وتحسيه وانتي خايفة أبوكي.. وهو الظهر والسند".
وأعلنت شيرين عن نيتها طرح أغانٍ منفردة في الفترة المقبلة، وأنها بدأت حمية غذائية لإنقاص وزنها، كما أشارت إلى كونها من مواليد 1980 ولكن عمرها توقف عند الـ 35، أما أمنيتها فهي أن تعيش على جزيرة منعزلة بصحبة ابنتيها ووالدتها فقط.
وكانت شيرين قد عادت لتتصدر المشهد من جديد، بسبب أزمتها مع طليقها حسام حبيب وصلت إلى أقسام الشرطة.
حيث كانت البداية مع مكالمة هاتفية من شيرين لأحد أقسام الشرطة تستنجد وتستغيث بهم وتؤكد أن حسام حبيب اقتحم منزلها وأنها ترغب في الحصول على تعهد منه بعدم التعرض لها أو لابنتيها أو الاقتراب من منزلها.
وبعد القبض عليه تم توجيه اتهام له بتهديدها بسلاح ناري وسبّها، لتفرج عنه النيابة بكفالة عشرة آلاف جنيه وعرض القضية على المحكمة المختصة.