وذكرت (كان) أن قوات الأمن تستعد "تحسبا لاندلاع أعمال شغب فلسطينية عنيفة بالتوازي مع استمرار البحث عن السجينين الفارين نفيعات وكمامجي" كما انتشرت القوات معززة من الشرطة في تجمعات سكنية يهودية وعربية في منطقة مرج ابن عامر.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينت، قد أشار إلى أنه "إذا استمر الإرهاب المنطلق من قطاع غزة فهناك بدائل، منها حملة عسكرية حتى بثمن تفكيك الائتلاف الحكومي" وكشف بينيت أنه "أوضح للزعماء الأمريكي والمصري والأردني انه لن يدعم حل الدولتين".