سجَّل التاريخ الإنساني قصص حب شهيرة تحولت إلى ملاحم أدبية خالدة، منها قصة «روميو وجولييت» التي حوَّلها شكسبير إلى تراجيديا مليئة بالحب والمأساة في الوقت نفسه، وقصة «كليوباترا ومارك أنتوني» التي حولها هي أيضا شكسبير نفسه إلى تراجيديا أدبية خالدة. بالإضافة إلى قصص حب أخرى خلدتها أشعار المحبين أنفسهم، مثل قصة «مجنون ليلى» وقصة «كثيّر عزة».. إلخ.