متابعا القول: "نتساءل أين هي العدالة في العالم؟ أين هو حق الشعوب المضطهدة وعلى رأسها الشعب الفلسطيني؟ "
و أضاف تبون القول، " إني أناشد جميع أحرار العالم والخبراء القانونيين والعرب، والهيئات والمنظمات الحقوقية، الى رفع دعوى قضائية امام محكمة الجنايات الدولية والمنظمات الدولية لحقوق الانسان ضد الكيان الإسرائيلي وهو السبيل الوحيد لإنهاء عقود من الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة في حق الفلسطينيين، على اعتبار ان الملاحقة القضائية الدولية الفعالة تبقى الملاذ الوحيد للأشقاء الفلسطينيين لتحقيق العدالة الدولية، واستعادة حقوقهم المشروعة في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".